السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
بعد بسم الله الرحمن الرحيم و الصلاة و السلام على أشرف المرسلين حبيبنا المصطفى و على آله و صحبه و من تبعهم بالإحسان إلى يوم الدين
أستغفر الله,أستغفر الله,أستغفر الله,أستغفر الله,أستغفر الله,أستغفر الله,أستغفر الله,أستغفر الله,أستغفر الله,أستغفر الله,أستغفر الله,أستغفر الله,أستغفر الله,أستغفر الله,أستغفر الله,أستغفر الله,أستغفر الله,أستغفر الله,أستغفر الله,أستغفر الله,أستغفر الله,أستغفر الله,أستغفر الله,أستغفر الله,أستغفر الله,أستغفر الله,أستغفر الله,أستغفر الله,أستغفر الله,أستغفر الله,سبحان الله,سبحان الله,سبحان الله,سبحان الله,سبحان الله,سبحان الله,سبحان الله,سبحان الله,سبحان الله,سبحان الله,سبحان الله,سبحان الله,سبحان الله,سبحان الله,سبحان الله,سبحان الله,سبحان الله,سبحان الله,سبحان الله,سبحان الله,سبحان الله,سبحان الله,سبحان الله,سبحان الله,سبحان الله,سبحان الله,سبحان الله,سبحان الله,سبحان الله,سبحان الله,الحمد لله و لا إله إلا الله و الله أكبر,الحمد لله و لا إله إلا الله و الله أكبر,الحمد لله و لا إله إلا الله و الله أكبر,الحمد لله و لا إله إلا الله و الله أكبر,الحمد لله و لا إله إلا الله و الله أكبر,الحمد لله و لا إله إلا الله و الله أكبر,الحمد لله و لا إله إلا الله و الله أكبر,الحمد لله و لا إله إلا الله و الله أكبر,الحمد لله و لا إله إلا الله و الله أكبر,الحمد لله و لا إله إلا الله و الله أكبر,الحمد لله و لا إله إلا الله و الله أكبر,الحمد لله و لا إله إلا الله و الله أكبر,الحمد لله و لا إله إلا الله و الله أكبر,الحمد لله و لا إله إلا الله و الله أكبر,الحمد لله و لا إله إلا الله و الله أكبر,الحمد لله و لا إله إلا الله و الله أكبر,الحمد لله و لا إله إلا الله و الله أكبر,الحمد لله و لا إله إلا الله و الله أكبر,الحمد لله و لا إله إلا الله و الله أكبر,الحمد لله و لا إله إلا الله و الله أكبر,الحمد لله و لا إله إلا الله و الله أكبر,الحمد لله و لا إله إلا الله و الله أكبر,الحمد لله و لا إله إلا الله و الله أكبر,الحمد لله و لا إله إلا الله و الله أكبر,الحمد لله و لا إله إلا الله و الله أكبر,الحمد لله و لا إله إلا الله و الله أكبر,الحمد لله و لا إله إلا الله و الله أكبر,الحمد لله و لا إله إلا الله و الله أكبر,الحمد لله و لا إله إلا الله و الله أكبر,الحمد لله و لا إله إلا الله و الله أكبر.
لا إله إلا الله و لا حول و لا قوة إلا بالله
إليكم هذه القصة لست متأكدا من صحتها و لكن مضمونها أعجبني بل أذهلني:
(سمعتها في خطبة الجمعة وهي رائعة .. القصة كالتالي مختصرة ...
في عصر الشيخ أحمد بن حنبل، كان الشيخ احمد مسافراً فمر بمسجد يصلي فيه ولم يكن يعرف احداً في ذلك المنطقة وكان وقت النوم قد حان فافترش الشيخ أحمد مكانه في المسجد واستلقى فيه لينام وبعد لحظات إذا بحارس المسجد يطلب من الشيخ عدم النوم في المسجد ويطلب منه الخروج وكان هذا الحارس لا يعرف الشيخ احمد، فقال الشيخ احمد لا أعرف لي مكان أنام فيه ولذلك أردت النوم هنا فرفض الحارس أن ينام الشيخ وبعد تجاذب أطراف الحديث قام الحارس بجر الشيخ احمد إلى الخارج جراً والشيخ متعجب .. حتى وصل إلى خارج المسجد. وعند وصولهم للخارج إذا بأحد الاشخاص يمر بهم والحارس يجر الشيخ فسأل ما بكم؟ فقال الشيخ: أحمد لا أجد مكانًا أنام في والحارس يرفض أن أنام في المسجد، فقال الرجل تعال معي لبيتي لتنام هناك، فذهب الشيخ أحمد معه وهناك تفاجأ الشيخ بكثرة تسبيح هذا الرجل وقد كان خبازاً وهو يعد العجين ويعمل في المنزل كان يكثر من الاستغفار فأحس الشيخ بأن أمر هذا الرجل عظيم من كثرة تسبيحه .. فنام الشيخ وفي الصباح سأل الشيخ الخباز سؤالاً وقال له: هل رأيت أثر التسبيح عليك؟
فقال الخباز نعم! ووالله إن كل ما أدعو الله دعائاً يستجاب لي، إلا دعاءاً واحدًا لم يستجب أبدا حتى الآن، فقال الشيخ وما ذاك الدعاء؟ فقال الخباز أن أرى الإمام أحمد بن حنبل.
فقال الشيخ: أنا الإمام أحمد بن حنبل فوالله إنني كنت أجر إليك جراً، وهاقد أستجيبت دعواتك كلها ..
{استغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه}
ملاحظة مفيدة
إذا استغفرت ربك الآن فلك أجر. أجل .. ما رأيك لو بعد سنة مثلا تجد ألف واحد يستغفرون وأنت لك مثل أجرهم بالضبط. ما رأيك؟ طيب تخيل كم عددهم بعد سنتين .. ثلاث .. عشر سنين؟ طيب تخيل إن هذا الشيء ما يكلفك قرشا واحدا .. ما يكلفك إلا تقريبا 20 ثانية .. ما رايك؟
تخيل نفسك يوم القيامة وأنت واقف والله سبحانه يحاسبك.. وقتها تتمنى ليس حسنة بل نصف حسنة.. وما تدري إلا وعندك جبال كبيرة من الحسنات والأجر والثواب. والسبب
رسالة ما تأخذ من وقتك خمس دقائق في قراءتها وإرسالها.)
و لقد وضعت هذه الرسالة لنتناقش في حكمة الله التي جعلها في التسبيح و الإستغفار فأنيرونا بمعلوماتكم و تجاربكم و ما سمعتوه من حوادث عجيبة حدثت قديما أو حديثا لنتعض بها و نستغفر الله و نسبحه على عظمته و رحمته ما تبقى لنا من العمر.